ذات مرة
والممرات كثيرة
اردت ان اكتب وفى جمل قصيرة
لكن اصبت بالحيرة
ودائما تصاحبني هذا العادة
لضعف ثقافتي
لكثرة سخافتي
لجبن مخافتى
بأن كلماتي اقل منكم
ومفرداتي بها كثيرا من الخواء الثقافي
(تقبلوا ما اكتب فلسنى بكاتب ولا بارئكم فيا اعاتب)
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
انا لن أقر بانني قد استبحت الصمت فيك للصلاة بلا وضوء
ولكنني اتيت اليك في زمن الضجيج لاشترى منك الهدوء
ولما رأيتك موطنا" للتائهين وقفت عندك طالبا" حق اللجوء
اكررها مرة بعد مرة
يا مدينتي الفاضلة لسني افلاطونك لكنني
مجنون بدونك
فأعيديني إليك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
زول بسيط ببسمة يتحدى الظروف
بخاطرة يتحدى الألم
يطلع من الآهات غناء ينزع الفرحة من فك العدم
زول بسيط حين تبصره ..بس قلبو اكبر من هرم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هي راودتني
عن فرحها
غلقت ابواب حزني
وقالت هيت لك
فرددت
انا رجل من الصعب إرضاء حزنه
لأنه يسكنني واسكنه , يقتلني واقتله
ينقيني من الداخل ومن الخارج اخذله
يا جرح حزني لن افارقك رغم مغريات
الفرح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عندما غنا الجميل
(جون دنفر)
(خذيني للموطن يا طرق الريف)
عرفت
والممرات كثيرة
اردت ان اكتب وفى جمل قصيرة
لكن اصبت بالحيرة
ودائما تصاحبني هذا العادة
لضعف ثقافتي
لكثرة سخافتي
لجبن مخافتى
بأن كلماتي اقل منكم
ومفرداتي بها كثيرا من الخواء الثقافي
(تقبلوا ما اكتب فلسنى بكاتب ولا بارئكم فيا اعاتب)
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
انا لن أقر بانني قد استبحت الصمت فيك للصلاة بلا وضوء
ولكنني اتيت اليك في زمن الضجيج لاشترى منك الهدوء
ولما رأيتك موطنا" للتائهين وقفت عندك طالبا" حق اللجوء
اكررها مرة بعد مرة
يا مدينتي الفاضلة لسني افلاطونك لكنني
مجنون بدونك
فأعيديني إليك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
زول بسيط ببسمة يتحدى الظروف
بخاطرة يتحدى الألم
يطلع من الآهات غناء ينزع الفرحة من فك العدم
زول بسيط حين تبصره ..بس قلبو اكبر من هرم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هي راودتني
عن فرحها
غلقت ابواب حزني
وقالت هيت لك
فرددت
انا رجل من الصعب إرضاء حزنه
لأنه يسكنني واسكنه , يقتلني واقتله
ينقيني من الداخل ومن الخارج اخذله
يا جرح حزني لن افارقك رغم مغريات
الفرح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عندما غنا الجميل
(جون دنفر)
(خذيني للموطن يا طرق الريف)
عرفت
بان السماحة و الاصالة
تاتي منك و تذهب اليك
خذيني لقريتي يا ليالي الغربة
فانا مازلت قرويا قحا
يعشق قعاد السهلا و يفتل حبال المهلا
ويغطغط حس الحقيقة الخوف
تاتي منك و تذهب اليك
خذيني لقريتي يا ليالي الغربة
فانا مازلت قرويا قحا
يعشق قعاد السهلا و يفتل حبال المهلا
ويغطغط حس الحقيقة الخوف
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كنا اسيادا فى الغابة
قطعونا من جذورنا قيدونا بالحديد
ثم اوقفونا خدما على عتباتهم
هذا حظى من التمدن
(لك التحية والاحترام ايها الهمام احمد مطر)
قطعونا من جذورنا قيدونا بالحديد
ثم اوقفونا خدما على عتباتهم
هذا حظى من التمدن
(لك التحية والاحترام ايها الهمام احمد مطر)
امقت هذه المدينة
هذه العاريه من كل شئ الا
الاسمنت
تقينني فبي ما يكفينني
هذه العاريه من كل شئ الا
الاسمنت
تقينني فبي ما يكفينني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق