الخميس، 5 أبريل 2012

هامش خوف



ذات مرة 
والممرات كثيرة 
اردت ان اكتب وفى جمل قصيرة 
لكن اصبت بالحيرة 
ودائما تصاحبني هذا العادة 
لضعف ثقافتي 
لكثرة سخافتي 
لجبن مخافتى 
بأن كلماتي اقل منكم 
ومفرداتي بها كثيرا من الخواء الثقافي
(تقبلوا ما اكتب فلسنى بكاتب ولا بارئكم فيا اعاتب)
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
انا لن أقر بانني قد استبحت الصمت فيك للصلاة بلا وضوء
ولكنني اتيت اليك في زمن الضجيج لاشترى منك الهدوء 
ولما رأيتك موطنا" للتائهين وقفت عندك طالبا" حق اللجوء
اكررها مرة بعد مرة 
يا مدينتي الفاضلة لسني افلاطونك لكنني
مجنون بدونك
فأعيديني إليك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
زول بسيط ببسمة يتحدى الظروف 
بخاطرة يتحدى الألم
يطلع من الآهات غناء ينزع الفرحة من فك العدم 
زول بسيط حين تبصره ..بس قلبو اكبر من هرم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هي راودتني
عن فرحها
غلقت ابواب حزني 
وقالت هيت لك
فرددت 
انا رجل من الصعب إرضاء حزنه 
لأنه يسكنني واسكنه , يقتلني واقتله
ينقيني من الداخل ومن الخارج اخذله
يا جرح حزني لن افارقك رغم مغريات
الفرح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عندما غنا الجميل 
(جون دنفر)
(خذيني للموطن يا طرق الريف)
عرفت
بان السماحة و الاصالة 
تاتي منك و تذهب اليك 
خذيني لقريتي يا ليالي الغربة 
فانا مازلت قرويا قحا 
يعشق قعاد السهلا و يفتل حبال المهلا 
ويغطغط حس الحقيقة الخوف


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كنا اسيادا فى الغابة 
قطعونا من جذورنا قيدونا بالحديد
ثم اوقفونا خدما على عتباتهم 
هذا حظى من التمدن
(لك التحية والاحترام ايها الهمام احمد مطر)
امقت هذه المدينة 
هذه العاريه من كل شئ الا
الاسمنت 
تقينني فبي ما يكفينني


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق